نواعير
موقع نواعير يهدِف الى خلق محتوي جديد وقيم مِن المحتوي العربي الفريد في جميع المجالات الهامة الّتي يحتاجها المستخدم العربي نعمل علي ثراء المحتوى العربي بمحتوي مفيد وقيم للمستخدم من الفِكر والاِرتِقاء المعرفي مِن خِلال المقالات الهامة في جميع الاقسام المختلفة

بالفيديو: الممثلة ستيفاني عطالله تأكل “الحشايش” مثل “الخاروف”… والجمهور يعلّق: “مجنونة”

0 106

بالفيديو: الممثلة ستيفاني عطالله تأكل “الحشايش” مثل “الخاروف”… والجمهور يعلّق: “مجنونة”

نشرت الممثلة ستيفاني عطالله فيديو عبر حسابها على “انستغرام”، ظهرت فيه، وهي تأكل “الروكا” لاتّباع حميّة غذائيّة صحيّة بعد الاعياد. ونهاية الفيديو كانت مضحكة للغاية، حيث اختتمته بصورة لخاروف، للدلالة على أنّها ستُصبح مثله، بسبب أكل الخضار.

وقالت عطالله: “قرار السنة الجديدة آكل خضرة أكتر”.
أمّا الجمهور، فعلّق على الفيديو الطريف: “مهضومة، مجنونة، صحّة…”

الممثلة ستيفاني عطالله

وفي سابق كانت قد نشرت الممثلة ستيفاني عطالله على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي، صورة وهي في أحضان رجل لم يظهر وجهه، ما قلل من حيرة المتابعين هو ربط صورة الشاب بحساب النجم العالمي ​شون مينديز​، بإشارة الى انه هو.


تفاعل عدد كبير من المتابعين بتعليقات طريفة، في ما يتعلق بردة فعل حبيبة شون النجمة العالمية ​كاميلا كابيلو​.
جدير بالذكر أن شون مينديز هو مغني كندي يبلغ من العمر 23 سنة، من أبرز أغانيه Senorita, There’s nothing holdin me back.
أما ستيفاني عطالله فهي ممثلة لبنانية لعبت أدواراً في مسلسلات عديدة، أبرزها “​بالقلب​” و”​ثواني​”.

حياتها ومشوارها المهني


الممثلة ستيفاني عطالله ولدت في بيروت لأب لبناني وأم فرنسية ،بدأت الغناء في سن السابعة، درست فن الإخراج و تخرجت من “الأكاديمية اللبنانية للفنون الجميلة”-جامعة البلمند. ،انطلاقتها في التمثيل كانت من خلال مسلسل ورد جوري عندما جسدت دور “روان “فتاة تتعرض للاغتصاب وتقوم بمواجهة المجتمع كما قدمت برنامج “كوميكاتور” على تلفزيون لبنان) وكانت تقلد فيه شخصيات مشهورة، قامت بإنشاء فريق موسيقى تغني فيه موسيقى الجاز كما قدمت الكثير من الإعلانات التجارية

تجيب الممثلة ستيفاني عطالله على أسئلة «الشرق الأوسط» ببحة تلفح الصوت؛ فاللقاء يصادف في يوم ميلادها، وهيا نخوض معاً رحلة تقييم ذاتية للعام وشكل المستقبل. ممثلة لبنانية، حضورها مريح أمام الكاميرا كفرد من عائلة. سنتها مزدحمة، كثيرة الأسفار. وقبل أن ندق بابها، ألحت عليها رغبة في الجلوس مع ذاتها، لجردها وربما جلدها. أطلعت أمها على إحساسها بأنها كبرت خمسة أعوام في عام. وفي مراجعة سريعة لأجرأ قرارات السنة، تفتخر لتمكنها أخيراً من الرد بـ«لا» على عروض وفرص. التجارب تعلم، وبعض الأبواب قد يفتح ولا بأس حين يغلق. تنتقد نفسها، «ولا أندم على شيء».


شغلت بال «السوشيال ميديا» بنشرها صورة لها بشعر مصبوغ ووزن ناقص. تنمر البعض: «تتبشعين! ماذا تفعلين بنفسك؟». لم يدروا أنها تتمعجن وفق قالب الشخصية وتذهب إلى النهاية في سكبها. ««I feel lucky تقول، مع حسرة: «حتى الآن لم أحظ بفرصتي الكبيرة في بلدي. منذ «حادث قلب» وأنا أنتظر عرضاً مناسباً. لا أريد أي أدوار». يتشعب الحديث،

وهذه الخلاصة: «أشعر أنني أخفق في الكلام (كما يخفق الخلاط البيض!). ينقصني الكثير. الحياة تارة تسدد كفوفها نحوي وتارة تهديني حلوى بالشوكولاته». غادرت لبنان إلى الإمارات التي منحتها الإقامة الذهبية بعد تصوير مسلسل «السنونو» مع ياسر العظمة. ثم عادت إلى بيروت وصورت بينها وبين الإمارات أيضاً مسلسلاً لم يحسم اسمه.

يلفتها الاهتمام الخليجي بالمبدعين وتخصيص ميزانيات ضخمة للفن. تصف دورها بـ«الصعب. تطلب مني خسارة سبعة كيلوغرامات وتعديل شكلي». يفتح المسلسل نقاش إشكالية «السوشيال ميديا» والصحة النفسية للمرأة المعرضة للأذى. يتألف من ثماني حلقات، بكاميرا مازن فياض. تقول عن كاتبته ناديا طبارة بأنها تمتلك «نظرة فريش» تجاه قضايا المجتمع،

ولا تكرر الخبز بالعجينة نفسها. شقاء الشخصية يجعلها تطرح أسئلة عن هشاشة صحة الممثل النفسية. فعدا عن صعوبات الكراكتير ذاته، يعيش أيضاً صعوباته الشخصية حين يبدل مظهره ويتلبس الأدوار: «تلقى علينا نظرة ظالمة. إن اجتهدنا فنياً واتحدنا بالشخصية، نرشق بالإدانة. ينبغي تقبل أنفسنا وتقبل الآخرين لنا، قبل سماع إشارة (أكشن كاميرا). الدرب طويل».

مشاركات مميزة

اتـرك تـعـلـيـقـاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

شروط التعليق :
عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول المزيد